This post was originally published on DW عربية
You will shortly be re-directed to the publisher's website
غالبا ما يتم التركيز على العوامل الخارجية كأبرز أسباب الركود الاقتصادي في ألمانيا مع أن تحديات الهيكلية وعلى رأسها ضعف الرقمنة وعدم تحديث البنى التحتية لا تقل خطورة. والسؤال هنا، هل تستطيع ألمانيا اللحاق بالركب مجددا؟