This post was originally published on DW عربية
You will shortly be re-directed to the publisher's website
باغت الهجوم الخاطف الذي شنّه تحالف من فصائل المعارضة الزمرة الحاكمة في سوريا وفي مقدّمها الرئيس بشار الأسد الذي فرّ إلى روسيا، متخلياً عن معاونيه الذين لجأ عدد منهم إلى دول مجاورة وبعيدة.