This post was originally published on DW عربية
You will shortly be re-directed to the publisher's website
جامعة هارفارد العريقة مازلت مصرة على الوقوف في وجه الرئيس دونالد ترامب، لكن يبدو أن المعركة تحولت لشبح يطارد الطلاب الأجانب الذين باتوا يخشون من تضييق هامش حريتهم أو إلغاء تأشيراتهم أو حتى احتجازهم.