This post was originally published on وطن
سيتم إعادة توجيهك قريبًا إلى موقع الناشر
وطن – أثارت وفاة الصحفية الفرنسية مارين فلاهوفيتش جدلًا واسعًا، خاصة أنها كانت مناصرة بارزة للقضية الفلسطينية وتعمل على إعداد وثائقي حول جرائم الاحتلال في غزة.
عُثر على جثتها بشرفة منزلها في مارسيليا، وسط مطالبات بفتح تحقيق معمق حول ملابسات الوفاة.
ورغم نفي السلطات وجود شبهة جنائية، إلا أن ناشطين رجحوا فرضية الاغتيال، مشيرين إلى تعرضها لضغوط من جهات معادية لفلسطين.
وتظل أسباب وفاتها الغامضة مثار تساؤلات في الأوساط الحقوقية والإعلامية.
وداعا مارين فلاهوفيتش..
الصحفية الفرنسية المناصرة لغزّة وقضية فلسطين.. التي انتقدت سياسة باريس المنحازة للاحتـ ـ ـلال والتي فضحت جـ ـ ـرائم الكيان في حربه على غزّة وكانت بصدد إعداد وثائقيّ حول فضائع جيش الصّــ**ـهاينة في القطاع.. قبل أن يسكتوا صوتها ويعثر على جثّـ ـ ـتها في… pic.twitter.com/4N3632Hqo8
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 3, 2024
سيناريو أمستردام يتكرر.. شوارع فرنسا تنتفض ضد الكيان
ظهرت المقالة مارين فلاهوفيتش صحفية فرنسية ناصرت فلسطين فعثر عليها ميتة أولاً على وطن. يغرد خارج السرب.