This post was originally published on DW عربية
You will shortly be re-directed to the publisher's website
اعتادنا على فكرة أن المخ هو المكان الوحيد الذي يحفظ فيه البشر الذكريات، إلا أن علماء توصلوا لمعلومة مثيرة حول قيام أجزاء أخرى من الجسم بوظيفة حفظ الذكريات. فما هي؟ وكيف تقوم بتلك الوظيفة المعرفية؟