محمد عبدالسلام يكتب: فرنسيس الإنسان.. زعيم روحي تجاوز الحواجز وبنى جسور الأخوة والحوار

استيقظ العالم يوم الاثنين الماضي على خبر رحيل البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، وقائد ملهم لأكثر من مليار ونصف من سكان عالمنا، ولا شك أن الإنسانية قد فقدت فارسًا من فرسان السلام والدعوة إلى الإخاء الإنساني في أسمى معانيه

وداعًا فرنسيس.. البابا الذي قال “فلسطين” حين صمت العالم

وطن – في صباحٍ باكر من أبريل، خفت الصوت الذي كان يهمس كل أحد: “السلام، الرحمة، العدالة”. رحل البابا فرنسيس، أحد أكثر الشخصيات الدينية تأثيرًا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية المعاصر. لكن رحيله لم يكن مجرد نهاية لدور بابوي، بل ختام لرحلة رجل اختار أن يكون إنسانًا قبل أن يكون قائدًا. فرنسيس، أول بابا من أمريكا …
ظهرت المقالة وداعًا فرنسيس.. البابا الذي قال “فلسطين” حين صمت العالم أولاً على وطن. يغرد خارج السرب.