This post was originally published on DW عربية
You will shortly be re-directed to the publisher's website
التزم الرئيس السوري بشار الأسد الصمت “ضمنيا” حيال ضربات إسرائيل الأخيرة في إيران، لكن هل يمكن أن تدفعه طهران، الحليف الوثيق، إلى فتح جبهة جديدة في الصراع؟ خبراء يرون أن الأيام القادمة “قد تكون الأكثر تعقيدا” لنظامه.